20. وَأَشْرَفَ أَخِيَّا مِنَ اللاَّوِيِّينَ عَلَى خَزَائِنِ بَيْتِ اللهِ وَعَلَى خَزَائِنِ الأَقْدَاسِ.
21. يُعَاوِنُهُ مِنْ ذُرِّيَّةِ لَعْدَانَ الْجَرْشُونِيِّ رُؤَسَاءُ بُيُوتَاتِ لَعْدَانَ وَهُمْ يَحِيئِيليِ
22. وَابْنَاهُ زِيثَامُ وَيُوئِيلُ فِي الإِشْرَافِ عَلَى خَزَائِنِ بَيْتِ الرَّبِّ.
23. وَكَذَلِكَ بَعْضُ اللاَّوِيِّينَ المُنْتَمِينَ إِلَى الْعَمْرَامِيِّينَ وَالْيِصْهَارِيِّينَ وَالْحَبْرُونِيِّينَ وَالْعُزِّيئِيلِيِّينَ.