8. أَنَا لَا أَخْجَلُ إِنْ كُنْتُ أَفْتَخِرُ بِسُلْطَتِي أَكْثَرَ مِنَ اللَّازِمِ، لِأَنَّ الْمَسِيحَ أَعْطَاهَا لِي لِأَبْنِيَكُمْ لَا لِأَهْدِمَكُمْ.
9. إِذَنْ لَا تَظُنُّوا أَنِّي أُحَاوِلُ أَنْ أُخِيفَكُمْ بِالْخِطَابَاتِ الَّتِي أَكْتُبُهَا.
10. رُبَّمَا يَقُولُ وَاحِدٌ: ”خِطَابَاتُ بُولُسَ قَاسِيَةٌ وَعَنِيفَةٌ، لَكِنَّهُ وَهُوَ مَوْجُودٌ، فَهُوَ ضَعِيفٌ وَكَلَامُهُ تَافِهٌ.“
11. هَذَا الشَّخْصُ يَجِبُ أَنْ يَعْلَمَ أَنَّ مَا أَكْتُبُهُ فِي خِطَابَاتِي وَأَنَا غَائِبٌ، سَأَفْعَلُهُ حِينَ أَحْضُرُ عِنْدَكُمْ.