11. وَعادَ ألقانَةُ وَعائِلَتُهُ إلَى بَيتِهِ فِي الرّامَةِ. أمّا الوَلَدُ فَبَقِيَ فِي شِيلُوهَ، وَخَدَمَ اللهَ تَحتَ إشرافِ الكاهِنِ عالِي.
12. كانَ وَلَدا عالِي شِرِّيرَيْنِ لا يعرِفانِ اللهَ،
13. وَلا يَحتَرِمِانِ مَسؤولِياتِ الكهنةِ تُجاهَ النّاسِ. فَكُلَّما أتَى رَجُلٌ لِيُقَدِّمَ ذَبِيحَةً، يَأْتِي أحَدُ خُدّامِهِما وَمَعَهُ مِلقَطٌ ثُلاثِيُّ الرُّؤُوسِ عِنْدَ سَلْقِ اللَّحْمِ.
14. فَيَضرِبُ بِمِلْقَطِهِ فِي المِقلاةِ أوِ الغَلّايَةِ أوِ الوِعاءِ أوِ القِدْرِ. فَيَأخُذُ الكاهِنُ كُلَّ ما يَلتَقِطُهُ المِلقَطُ. هَكَذا كانا يَفعَلانِ مَعَ جَمِيعِ الآتِينَ مِنْ بَنِي إسْرائِيلَ إلَى شِيلُوهَ.