16. وَقالَ لَهُ: «هَذا هُوَ ما يَقُولُهُ اللهُ: ‹لِماذا أرسَلْتَ رُسُلاً إلَى بَعلَ زَبُوبَ، إلَهِ عِقْرُونَ لِيَسْألُوهُ؟ ألا يُوجَدُ لإسْرائِيلَ إلَهٌ؟ فَبِما أنَّكَ فَعَلْتَ هَذا العَمَلَ الشِّرِّيرَ، لَنْ تَنزِلَ عَنْ فِراشِ مَرَضِكَ حَيّاً، بَلْ سَتَمُوتُ!›»
17. فَماتَ أخَزْيا كَما قالَ اللهُ عَلَى فَمِ إيلِيّا. وَلَمْ يَكُنْ لِأخَزْيا ابْنٌ، فَتَوَلَّى الحُكمَ بَعدَهُ يُورامُ. اعتَلَى يُورامُ العَرشَ فِي السَّنَةِ الثّانِيَةِ مِنْ حُكْمِ يَهُورامَ بْنِ يَهُوشافاطَ لِيَهُوذا.
18. أمّا بَقِيَّةُ أعْمالِ أخَزْيا، فَهِيَ مُدَوَّنَةٌ فِي كِتابِ تارِيخِ مُلُوكِ إسْرائِيلَ.