16. حِينَئِذٍ، سَنُزَوِّجُكُمْ مِنْ بَناتِنا، وَسَنَتَزَوَّجُ مِنْ بَناتِكُمْ، وَسَنَسْتَقِرُّ بَينَكُمْ، وَنُصْبِحُ شَعباً واحِداً.
17. لَكِنْ إذا لَمْ تَستَمِعُوا لَنا وَتَختَتِنُوا، فَسَنَأْخُذُ ابْنَتَنا وَنَرْحَلُ.»
18. فَاسْتَحْسَنَ حَمُورُ وَشَكِيمُ هَذا الكَلامَ.
19. وَلَمْ يَتَرَدَّدِ الشّابُّ فِي فِعلِ ما طُلِبَ مِنْهُ، لِأنَّهُ فُتِنَ بِابْنَةِ يَعقُوبَ. وَكانَ شَكِيمُ ذا شأنٍ كَبيرٍ فِي بَيتِ أبِيهِ.