19. وَبَعدَ سَنَتَين خَرَجَتْ أمْعاءُ يَهُورامَ بِسَبَبِ مَرَضِهِ. وَماتَ فِي ألَمٍ شَدِيدٍ. وَلَمْ يَعمَلِ الشَّعبُ ناراً كَبِيرَةً إكراماً لَهُ كَما فَعَلُوا مَعَ أبِيهِ.
20. فَكانَ يَهُورامُ فِي الثّانِيَةِ وَالثَّلاثِينَ منْ عُمْرِهِ عِندَما تَوَلَّى الحُكمَ. وَحَكَمَ ثَمانِي سَنَواتٍ فِي القُدسِ. وَلَمْ يَحزَنْ أحَدٌ عَلَى وَفاتِهِ. وَدَفَنَهُ الشَّعبُ فِي مَدِينَةِ داوُدَ، لَكِنْ لَيسَ فِي قُبُورِ المُلُوكِ.