5. ثُمَّ قالَ: ‹لِهَذا يَترُكُ الرَّجُلُ أباهُ وَأُمَّهُ، وَيَتَّحِدُّ بِزَوجَتِهِ، فَيَصِيرَ الاثنانِ جَسَداً واحِداً.›
6. وَبِهَذا لا يَكُونانِ فِيما بَعْدُ اثْنَينِ، بَلْ واحِداً. فَلا يَنبَغِي أنْ يَفصِلَ أحَدٌ بَينَ مَنْ جَمَعَهُما اللهُ.»
7. فَقالُوا لَهُ: «لِماذا إذاً أمَرَ مُوسَى بِأنْ تُعطَىْ الزَوجَةُ وَثِيقَةَ طَلاقٍ، فَتُطَلَّقَ؟»