12. فَأرسَلَ أيضاً خادِماً ثالِثاً، لَكِنَّهُمْ جَرَّحُوا هَذا أيضاً وَطَرَدُوهُ خارِجاً.
13. «فَقالَ صاحِبُ الكَرمِ: ‹ماذا عَسايَ أفعَلُ؟ سَأُرسِلُ ابنِيَ حَبيبيَ نَفسَهُ. فَرُبَّما يَحتَرِمُونَهُ.›
14. لَكِنْ عِندَما رَأى الفَلّاحُونَ الابنَ، تَشاوَرُوا فِيما بَينَهُمْ وَقالُوا: ‹هَذا هُوَ الوَرِيثُ، فَلنَقتُلْهُ لِكَي نَسْتولي عَلَى المِيراثِ.›
15. فَألقُوهُ خارِجَ الكَرمِ وَقَتَلُوهُ. فَماذا تَظُنُّونَ أنَّ صاحِبَ الكَرمِ سَيَفعَلُ بِهِمْ؟