13. فَقَدْ تَعَمَّدنا بِرُوحٍ واحِدٍ لِكَيْ نَصِيرَ جُزءاً مِنَ الجَسَدِ الواحِدِ، يَهُوداً كُنّا أمْ غَيْرُ يَهُودٍ، عَبِيداً أمْ أحراراً. كَما سُقِينا جَمِيعاً رُوحاً واحِداً.
14. وَجَسَدُ الإنسانِ لا يَتَألَّفُ مِنْ عُضوٍ واحِدٍ، بَلْ مِنْ أعضاءٍ كَثِيرَةٍ.
15. لِنَفرِضْ أنَّ القَدَمَ قالَتْ: «أنا لَستُ يَداً. لِذَلِكَ لا أنتَمِي إلَى الجَسَدِ.» أيُفْقِدُها هَذا انتِماءَها إلَى الجَسَدِ؟