9. بل كما هو مَكتوبٌ: «ما لَمْ ترَ عَينٌ، ولَمْ تسمَعْ أُذُنٌ، ولَمْ يَخطُرْ علَى بالِ إنسانٍ: ما أعَدَّهُ اللهُ للّذينَ يُحِبّونَهُ».
10. فأعلَنَهُ اللهُ لنا نَحنُ بروحِهِ. لأنَّ الرّوحَ يَفحَصُ كُلَّ شَيءٍ حتَّى أعماقَ اللهِ.
11. لأنْ مَنْ مِنَ النّاسِ يَعرِفُ أُمورَ الإنسانِ إلّا روحُ الإنسانِ الّذي فيهِ؟ هكذا أيضًا أُمورُ اللهِ لا يَعرِفُها أحَدٌ إلّا روحُ اللهِ.