4. وسألوهُم: «ما هيَ أسماءُ الرِّجالِ القائمينَ بِهذا البِناءِ؟»
5. وكانَت عينُ الله تَرعَى شُيوخَ اليهودِ فلم يَمنَعُوهُم عَنِ العَمَلِ، ريثَما يَرفَعونَ الأمرَ إلى داريوسَ ويَتَلَقَّون جوابَهُ.
6. وهذا نَصُّ الرِّسالةِ الّتي أرسَلَها إلى داريوسَ المَلِكِ: مِنْ تـثنايَ والي غربـي الفُراتِ وشتربوزنايَ وأعوانِهِما الأفرسكيِّينَ
7. «إلى داريوسَ المَلِكِ فائِقُ السَّلام.