14. أما تُعَلّمُكُمُ الطّبـيعَةُ نَفسُها أنّهُ مِنَ العارِ على الرّجُلِ أنْ يُطيلَ شَعرَهُ،
15. ولكِنْ مِنَ الفَخرِ لِلمرأةِ أنْ تُطيلَ شَعرَها؟ لأنّ اللهَ جَعَلَ الشّعرَ سِترًا لها.
16. فإنْ أرادَ أحَدٌ أنْ يُعارِضَ، فما هذا مِنْ عادَتِنا ولا مِنْ عادَةِ كنائِسِ اللهِ.